دراسة جدوي مجمع تجاري خدمي

وصف المشروع

المشروع عبارة عن: مجمع تجاري خدمي يقع في منطقة جازان في محافظة بيش بالمملكة العربية السعودية، ويتميز المشروع  بموقع جغرافي مميز ؛حيث يقع بجوار ميناء جازان الذي تمثل الملاحة به 13% من إجمالي حجم حركة الملاحة العالمية، كذلك قرب المشروع من مدينة الملك عبد الله الاقتصادية مما ساهم في ازدياد فجوة السوق الناتج عن الزيادة المستمرة في الطلب على هذه الخدمات وتتنوع خدمات المشروع بين (خدمة الإيواء –قاعة أفراح-تأجير محلات)، ويستهدف المشروع سكان محافظة بيش –سياح منطقة جازان، ومنطقة عسير ومحافظة بيش-المقبلين علي الزواج –أصحاب الأعمال الإدارية والشركات) ويقوم المشروع بتقديم خدماته على أعلى مستوى بالاعتماد على أفضل الكفاءات، وذوي الخبرة في مجال عمل المشروع، كما يسعى المشروع لاتباع كافة خطوات الحماية والسلامة المطلوبة، ويهدف المشروع إلى توفير فرص استثمارية جديدة ذات مردود جيد وتشغيل الأيدي العاملة، وتحسين مستواهم الاقتصادي والاجتماعي والمحافظة على مستوى أسعار منافس يمكن المشروع من الحصول على حصته المستهدفة والمساهمة في تغطية جزء من الطلب المتزايد على خدمات المشروع.

الخدمات /المنتجات

  • خدمات الإيواء.
  • تأجير الصالات.
  • تأجير المحلات (مكاتب إدارية- كافيهات –مطاعم).

المؤشرات المالية

التكلفة الإجمالية للمشروع :35,000,000 ريال سعودي.

معدل العائد الداخلي:15%.

فترة الاسترداد: السنة السابعة.

محتويات الدراسة

  • الملخص التنفيذي للمشروع.
  • فكرة مشروع مجمع تجاري خدمي.
  • خدمات المشروع.
  • موقع المشروع بالمملكة العربية السعودية.
  • سكان منطقة جازان المملكة العربية السعودية.
  • الأوضاع الاقتصادية للأسر والأفراد بالمملكة العربية السعودية.
  • القطاع الترفيهي والثقافي بالمملكة العربية السعودية.
  • قطاع السياحة بالمملكة العربية السعودية.
  • الفئات المستهدفة من المشروع.
  • تقدير حجم الطلب الكلي على خدمات مشروع مجمع ترفيهي في المنطقة والمحافظة.
  • دراسة حجم المنافسين لمشروع مجمع تجاري خدمي.
  • التحليل الرباعي (تحليل SWOT) لمشروع مجمع تجارى خدمي.
  • خطة ترويجية مقترحة لمشروع مجمع تجارى خدمي.
  • خدمات المشروع.
  • الجدول الزمني.
  • قائمة الدخل التقديرية للمشروع.
  • قائمة المركز المالي للمشروع.
  • التقييم المالي والاقتصادي للمشروع (التحليل والمؤشرات المالية).
  • تحليلات الحساسية.
  • القوى العاملة للمشروع.
  • المهام الوظيفية.

مؤشرات القطاع

تعد المملكة العربية السعودية، أحد أكبر التجمعات السكنية في الشرق الأوسط. إذ يتجاوز عدد مواطنيها والوافدين إليها في الوقت الحالي 35 مليون نسمة، وتنمو الزيادة السكانية بمعدل ثابت يبلغ 2.3 ٪. وتقل أعمار نصف نسبة هؤلاء عن 30 سنة، بما لهم من شغف كبير بالترفيه والثقافة والرياضة. كما يتمتع السعوديون بنحو 9.6 مليون رحلة ترفيهية إلى الخارج سنويا، ينفقون خلالها حوالي 80٪ من ميزانية الترفيه الخاصة بهم، بما قيمته نحو 21 مليار ريال سعودي (5.6 مليار دولار أمريكي) سنوياً، وهو مبلغ كبير يعكس الاحتياجات الترفيهية للمجتمع الحديث. وتسعى المملكة العربية السعودية إلى مستقبل يمارس فيه سكانها أوقات ترفيه خاصة بهم بين ربوعها، في فعاليات محلية، ثقافية، ورياضية.

قطاع السياحة بالمملكة العربية السعودية:

تعمل المملكة على الاهتمام بالاحتياجات الحقيقية للارتقاء بالوجهات السياحية في المملكة، لتحقيق استراتيجية تنمية السياحة؛ حيث تشهد السعودية تحولًا كبيرًا نحو تنشيط القطاع السياحي للإسهام في تنويع الاقتصاد في إطار برنامج التحول الوطني باعتباره رافدًا مهمًا من روافد الاقتصاد الوطني. وتهدف السعودية إلى تطوير القطاع كجزء من رؤية السعودية 2030م، عبر توفير خيارات سياحية متنوعة، وفيما يلي عرض لبعض مؤشرات القطاع السياحي في السعودية:

بينما رحلات السياحة المحلية لم تنخفض بشكل كبير؛ حيث بلغت عام 2019م (47,805) ألف رحلة وعام 2020م، وصلت إلى 42,107 ألف رحلة، وانخفض الانفاق السياحي من 61,206 مليون ريال إلى 43,347 مليون ريال عام 2020م بمتوسط إنفاق السائح على الرحلة 1,029 ريالًا.

حقق القطاع السياحي بالمملكة خلال الـ 5 سنوات الماضية معدلات نمو هي الأعلى عالميًا بنسبة 14%؛ وفق بيانات وزارة السياحة 2021م.

جاء ترتيب المملكة في مؤشر التنافسية 2019م في المركز 69 بينما كان هناك أكثر من 440 ألف تأشيرة سياحية خلال سبعة أشهر حتى مارس 2020م بعد إطلاق التأشيرة السياحية عام 2019م، وذلك؛ لأن الــ 49 دولة تمثل نحو 80% من طاقة الإنفاق السياحي على مستوى العالم، وتضم 75% من قاصدي الرحلات السياحية الفارهة عالميًا.

تم خلال 2020م رصد احتياجات 8 وجهات سياحية بالمملكة، وجاري العمل على استقطاب الفرص الاستثمارية اللازمة لتهيئة هذه الوجهات لاستقبال مزيد من السياح.

انخفض عدد الرحلات السياحية الوافدة إلى المملكة من 17,526 ألف رحلة عام 2019م إلى 4,138 ألف رحلة عام 2020م بسبب جائحة كورونا؛ وفق بيانات وزارة السياحة وتزامنًا معه انخفض الإنفاق السياحي من 103,354 مليون ريال عام 2019م إلى 20,101 مليون ريال وكان متوسط إنفاق السائح على الرحلة 4,857 ريالًا عام 2020م.

اطلب الدراسة الان

تفخر شركة الشعلة للاستشارات الاقتصادية والإدارية والمحاسبية بتقديم خدمات احترافية مصممة خصيصًا لتلبية الاحتياجات المتنوعة لعملائنا.