دراسة جدوي المركز التخصصي لجراحات اليوم الواحد

وصف المشروع
المشروع عبارة عن: مركز طبي متخصص في المملكة العربية السعودية ويقوم المشروع على تقديم خدمات طبية متنوعة منها: (جراحات اليوم الواحد- مختبر متكامل وقسم للأشعة متكامل- صيدلية)، ويقوم المشروع بتقديم خدماته على أعلى مستوى من الجودة والكفاءة والدقة بالاعتماد على أفضل الكوادر الطبية، والأجهزة المخبرية الخاصة بالتحاليل، واتباع أفضل الأساليب وتوفير المنتجات الصيدلية بأجود الأنواع المتاحة في السوق، ويسعى المركز إلى توفير خدمات ذات طابع متميز عالي الجودة بأسعار تنافسية. فقد أدى تحسن المؤشرات الاقتصادية، ومناخ الاستثمار خلال السنوات الماضية إلى انعكاسات إيجابية على كفاءة أداء القطاع الطبي وتعزيز قدراته المادية والتقنية؛ حيث شهد القطاع الطبي تحسنًا أدى إلى ارتفاع الاعتمادات المالية لوزارة الصحة، ويعد مشروع المركز التخصصي لجراحات اليوم الواحد من المشروعات الهامة ذات الربحية العالية بسبب تزايد حجم الفئات المستهدفة، ويعتبر الاستثمار في القطاع الطبي من المشاريع التي لها جدوى اقتصادية وحصة سوقية جيدة.

الخدمات /المنتجات
- جراحات اليوم الواحد.
- مختبر متكامل وقسم للأشعة متكامل.
- صيدلية.

المؤشرات المالية
التكلفة الإجمالية للمشروع :40,000,000 ريال سعودي
معدل العائد الداخلي:22%
فترة الاسترداد: السنة الخامسة

محتويات الدراسة
- تقرير الدراسة.
- الافتراضات التي بنيت عليها الدراسة.
- الملخص التنفيذي للمشروع.
- المؤشرات والنتائج العامة لدراسة المركز التخصصي لجراحات اليوم الواحد.
- وصف المشروع
- حجم سوق جراحة اليوم الواحد في المنطقة والمملكة.
- دراسة القطاعات المستهدفة على المركز التخصصي لجراحات اليوم الواحد.
- تقدير حجم الطلب الكلي.
- دراسة المنافسين للمشروع.
- تحليل البيئة الداخلية والخارجية SWOT Analysis)).
- استراتيجية الترويج المقترحة للمشروع.
- الجدول الزمني لتنفيذ المشروع.
- الطاقة التشغيلية للمشروع.
- هيكل التمويل.
- قائمة الدخل التقديرية للمشروع.
- قائمة المركز المالي للمشروع.
- قائمة التدفقات النقدية التقديرية للمشروع.
- التقييم المالي والاقتصادي للمشروع (التحليل والمؤشرات المالية).
- ملخص المؤشرات المالية للمشروع.
- تحليلات الحساسية.
- القوى العاملة للمشروع
- المهام الوظيفية

مؤشرات القطاع
تمرّ المملكة العربية السعودية في هذه الأثناء بمرحلة تحوّل في القطاع الصحي؛ بسبب التقدّم السريع في التكنولوجيا والبحث والتطوير بالإضافة إلى تزايد الطلب على الخدمات الصحية تبعاً لتزايد عدد السكان وارتفاع نسبة كبار السن، فكان لا بدّ من تقديم عدد أكبر من المنشآت الطبية بالإضافة إلى جودة خدمات صحية أعلى، حيث تلقّى القطاع الصحي نفقات مادية في عام 2019 نسبتها 15.6% من الميزانية السنوية، وهي ثالث أكبر نسبة من حيث النفقات من بين القطاعات الأخرى، إذ تقوم الحكومة بضخّ الأموال في القطاع الصحي بهدف إنشاء بنية تحتية قوية للقطاع الصحي، واستكمال تركيب المعدات اللازمة في المستشفيات ومراكز الرعاية الصحيّة الأوليّة، في مختلف المناطق في جميع أنحاء المملكة، ويسعي قطاع الصحة بالمملكة العربية السعودية إلى تعزيز الصحة العامة والوقاية من الأمراض عبر تطبيق نموذج الرعاية الصحية الحديثة المعني بالوقاية من الأمراض قبل وقوعها وتعزيز وعي المجتمع الصحي، وكذلك من خلال تحسين الخدمات الصحية عبر التغطية الأمثل والتوزيع الجغرافي العادل والأشمل والتوسع في تقديم خدمات الصحة ومن خلال الارتقاء بجودة الخدمات الصحية والتركيز على رضا المستفيدين حققت الصحة إنجازات كبيرة ونوعية فقد تجاوز متوسط الاعمال بالمملكة المعدل العالمي (70 عام) ليصل إلى (74 عام) كما انخفضت معدلات الوفيات بنسبة (96%) وفي المقابل تواجهه وزارة الصحية تحديات رئيسية هي: