دراسة الجدوي لمحل تطريز وخياطة وبيع العبايات

وصف المشروع

تتمثل فكرة المشروع في إنشاء محل تطريز وخياطة وبيع العبايات بتصميمات ومقاسات مختلفة ومتنوعة بالمملكة العربية السعودية، ويستهدف المشروع سكان مدينة الرياض من الاناث في الفئة العمرية (15 سنة فأكثر)، ويعتمد المشروع على أفضل ماكينات التطريز والخياطة المتوفرة، وكذلك الايدي العاملة في هذا المجال ويهدف المشروع إلى توفير فرص استثمارية جديدة ذات مردود جيد، وتشغيل الأيدي العاملة وتحسين مستواهم الاقتصادي والاجتماعي خصوصًا في مجال صناعة وبيع الملابس. وتحقيق مستوي جودة عالي، والمحافظة على مستوى أسعار منافس يمكن المشروع من الحصول على حصته المستهدفة. والمساهمة في تغطية جزء من الطلب المتزايد على منتجات المشروع، كما أن الملابس هي من المنتجات التي يستمر الإقبال عليها بشكل دوري؛ لذلك يعتبر  إنشاء محل تطريز وخياطة وبيع العبايات من الفرص الاستثمارية التي تحقق عوائد اقتصادية مرتفعة

الخدمات /المنتجات

  • عباية خروج سوداء .
  • عباية خروج سوداء +طرحة .
  • عباية خروج سادة  +طرحة. 
  • عباية سادة بدون طرحة.
  • عباية مودرن +طرحة.

المؤشرات المالية

التكلفة الإجمالية للمشروع :600,000 ريال سعودي

معدل العائد الداخلي:55%

فترة الاسترداد: السنةالثالثة

محتويات الدراسة

  • الملخص التنفيذي للمشروع.
  • فكرة مشروع محل تطريز وخياطة وبيع العبايات.
  • منتجات المشروع.
  • موقع المشروع بالمملكة العربية السعودية.
  • الأوضاع الاقتصادية للأسر والأفراد بالمملكة العربية السعودية.
  • دراسة حجم قطاع الملابس في المملكة العربية السعودية.
  • مؤشرات القطاع الخدمي في المملك.ة
  • الفئات المستهدفة من المشروع.
  • دراسة حجم الطلب المتوقع على خدمات المشروع.   
  • دراسة حجم المنافسين لمشروع محل تطريز وخياطة وبيع العبايات.
  • التحليل الرباعي (تحليل SWOT) لمشروع محل تطريز وخياطة وبيع العبايات.
  • استراتيجية التسويق والترويج لمشروع محل تطريز وخياطة وبيع العبايات.
  • منتجات المشروع.
  • مميزات التصميمات.
  • مميزات محل تطريز وخياطة وبيع العبايات.
  • الجدول الزمني.
  • قائمة الدخل التقديرية للمشروع.
  • قائمة المركز المالي للمشروع.
  • التقييم المالي والاقتصادي للمشروع (التحليل والمؤشرات المالية).
  • تحليلات الحساسية.
  • القوي العاملة للمشروع.
  • المهام الوظيفية.

مؤشرات القطاع

وكما يبدو فإن قطاع الأزياء في المملكة بمثابة «الاستثمار الغائب»، إذ تعج السوق السعودية بمنسوجات وأزياء شتى، تقدر بأكثر من 11 مليار ريال يتم استيرادها من أنحاء العالموفقا لعام 2019، خاصة الصين والهند وإيطاليا، ومع علاماتها، تكاد تغيب العلامات التجارية السعودية في هذا القطاع الكبير الذي يتوافر على إمكانيات هائلة للنمو والازدهار واستقطاب استثمارات كبيرة محلية وأجنبية خلال الفترة المقبلة، بدلا من الاستيراد، لتحمل جميعها في المستقبل القريب شعار «صنع في السعودية».

على الرغم من أن عدد مصانع الملابس في السعودية بلغ 115 مصنعا، إلا أنها لا تزال غير قادرة على المنافسة محليا وتغطية الطلب أو التصدير إلى الخارج، وإن توافر لا يحظى بالجودة العالية وعليه لا يحقق الأرباح الهائلة، على عكس الملابس المستوردة التي باتت تسيطرعلى السوق وتحكم القبضة عليه بواردات ضخمة ما يصعب سيطرة المنتج السعودي محليا لانطلاقة خارجية. هذا القطاع الذي يعد كنزا مهملا لا يتم تسليط الضوء عليه، جئنا اليوم محاولين كشف أسراره والبحث عن خباياه، لرصد المعوقات التي تحول دون قدرته على المنافسة وكل ما هو جديد. بمقارنة الصادرات السعودية التي لا تتجاوز قيمتها ملايين الريالات بالواردات التي تقدر بالمليارات، نستطيع أن نوصف المقارنة بغير المنصفة لاتساع الفارق وضخامته. ووفقا لما كشفه عيسى العيسى؛ المتحدث الرسمي للهيئة العامة للجمارك، فإن واردات المملكة من الملابس خلال النصف الأول من 2018 بلغت 83 مليون كيلو، ما يؤكد ضخامة الاستيراد.

وتذكر مصممة الأزياء لطيفة العبد القادر إن سوق الأزياء السعودي سوق راسخ ومتين ومختلف عن باقي أسواق الشرق الأوسط بسبب اهتمام المرأة السعودية بمتابعة الجديد والحديث دائماً، والدليل على ذلك أن هناك زيادة كبيرة في حجم السوق السعودي في الآونة الأخيرة تصل لأكثر من 18 مليار ريال.

اطلب الدراسة الان

تفخر شركة الشعلة للاستشارات الاقتصادية والإدارية والمحاسبية بتقديم خدمات احترافية مصممة خصيصًا لتلبية الاحتياجات المتنوعة لعملائنا.